كما كل صباح يرصد لكم راديو ألوان أبرز عناوين الصحف العربية، وكذلك أهم المقالات الواردة على صفحاتها، ضمن برنامجكم اليومي "جورنال" عند الثامنة صباحً. 

البداية من صحيفة العرب التي عنونت:

• 
  

  المعارك في سوريا تنأى بنفسها عن المفاوضات الضعيفة..

  
  

فقد  دعا كبير مفاوضي وفد المعارضة السورية في جنيف محمد علوش إلى قتال قوات النظام، رغم وقف الأعمال القتالية الساري في مناطق عدة منذ السابع والعشرين من شباط الماضي. وتأتي تصريحات علوش بالتزامن مع احتدام المعارك في مدينة حلب في شمال سوريا والتي وُصِفت بالأعنف منذ بدء الهدنة.

وفي شأن آخر عنونت:  

• 
  

  نتنياهو يتعهدُ بعَدَمِ الانسحاب من الجولان..

  
  

واعتبرت الصحيفة أن الحرب السورية أضافت خسائر سياسية جديدة تمثلت في إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل لن تعيد مرتفعات الجولان المحتل إلى سوريا.  وتعهد نتنياهو في مستهل اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي الذي يعقد للمرة الأولى في هضبة

الجولان بأن يبقى الجولان السوري المحتل جزءا من إسرائيل “إلى

الأبد”.

ومن لبنان عنونت:

• 
  

  المساعدات العسكرية بوابة فرنسا لاستعادة دورها في لبنان..

  
  

إذ يحاول الرئيس الفرنسي استعادة دور بلاده في لبنان من خلال التركيز على المساعدات العسكرية التي يحتاج إليها هذا البلد الذي يعاني من أزمات سياسية مزمنة، وإظهارِ عَزْمِ بلاده زيادة دعمها لقضية

اللاجئين. وهو ما تجلى في زيارة هولاند الرسمية إلى لبنان وتأكيده على التزام فرنسا بتقديم المساعدة لهذا البلد على أكثر من صعيد.

وفي شأن عراقي عنونت:

• 
  

  طهران تستعين بواشنطن للإبقاء على نفوذها في العراق..

  
  

حيث أظهرت الولايات المتحدة وإيران توافقاً جديداً حول الأزمة المتصاعدة في العراق عبر التشاور غير المباشر بين سفيري البلدين في بغداد.وكشفت مصادر عراقية عن اتفاق جرى التوصل إليه بين "ستيوارت جونز" و"حسن دنائي" سفيري واشنطن وطهران في بغداد عبر وسيط ثالث، على ضرورة الإبقاء على الرئاسات العراقية الثلاث دون تغيير في الوقت الحالي.

_____________

وإلى صحيفة الحياة التي عنونت:

• 
  

  اختبار دي ميستورا يهدد المعارضة... وتساؤلاتٌ عن «الحكومة الموسعة»..

  
  

حيث قالت الصحيفة إن الاقتراح الذي نقله المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا إلى المعارضة مساء الجمعة الماضي بقبول تعيين بشار الأسد ثلاثة نواب له، هدد بتفكيك «الهيئة التفاوضية العليا» المعارضة ومكوناتِها السياسية والعسكرية، في وقت يتوقع دي ميستورا أن يسمع من رئيس الوفد الحكومي بشار الجعفري إجابات عن أسئلة تتعلق بـ «الانتقال السياسي» والحكومة الموسعة، والمعارضين الذين يمكن أن يشاركوا فيها.

ومن إيران عنونت الحياة:

• 
  

  روحاني يتبنّى موقف خامنئي حول البرنامج الصاروخي..

  
  

فقد كشفت طهران أمس جزءاً من منظومة صواريخ «أس- 300» المضادة للطائرات التي تسلّمَتها من موسكو الأسبوع الماضي، وذلك أثناء عرض عسكري تبنّى خلاله الرئيس الإيراني حسن روحاني موقِفَ مُرشدِ الجمهورية علي خامنئي في شأن البرنامج الصاروخي، متعهداً «الدفاع عن الدول الإسلامية» ضد الإرهاب وإسرائيل.

وفي موضوع آخر عنونت :

• 
  

  قمةُ الرياض ترسم «العلاقات» بعد أوباما..

  
  

حيث علمت صحيفة «الحياة» أن قمة الرياض بين الرئيس باراك أوباما وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي الخميس، ستبحث تفصيلاً في تطورات الوضع في اليمن وجهود البناء على وقف إطلاق النار، للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب. وقال مسؤولون أميركيون سابقون إن القمة وهي الثانية من نوعها، ستُرسّخُ إطاراً استراتيجياً وأمنياً وتحالفاً بين الجانبين يستمر في فترة ما بعد انتهاء ولاية أوباما في البيت الأبيض.

وفي شأن خليجي عنونت:

• 
  

  إضراب عام يشلّ قطاع النفط في الكويت..

  
  

فقد بدأ آلاف من العاملين في القطاع النفط الكويتي وشركاته إضراباً شاملاً أمس، أثّرَ بشدة في تصدير النفط الخام وإنتاج المشتقات محلياً في المصافي.

______________________

والى صحيفة الشرق الاوسط والتي عنونت:

• 
  

  إسرائيل تريد اعترافًا دوليًا بضم الجولان.. ونتنياهو يتوقع تعاطفًا روسيًا..

  
  

ففي خطوة غير مسبوقة، عقدت حكومة إسرائيل جلستها العادية، أمس الأحد، في مدينة «كتسرين» الاستيطانية في هضبة الجولان السورية المحتلة. وخرجت بقرار يدعو دول العالم إلى الاعتراف باحتلالها وبقرارها الصادر منذ سنة 1981. بضمها إلى تخوم إسرائيل.

وفي أخبار الميدان السوري عنونت الشرق الاوسط:

• 
  

  «الحُر» يحشد قرب حلب لاستعادة ما قضمه النظام خلال الهدنة..

  
  

حيث بدأت الفصائل المعارضة تحشد للرد على أي محاولات للنظام، للهجوم على مدينة حلب، وذلك باستقدامِها المزيد من المقاتلين من بعض المناطق، لتدعيم الخطوط الدفاعية، في ظل استمرار محاولات قوات النظام و«حزب الاتحاد الديمقراطي» التقدُمَ على أكثر من جبهة.

وفي شأن سياسي عنونت:

• 
  

  تحذير غربي من حل يُنَحّي الأسد «صُوريًا» على غرار صالح في اليمن..

  
  

فبينما هددت المعارضة السورية أمس بالانسحاب من المشاورات الجارية في جنيف لعدم دخولها في صلب العملية الانتقالية، حذرت مصادر دبلوماسية غربية من فرْضِ حل سياسي يُبقي رئيس النظام بشار الأسد صورياً، على غرار ما وقع لعلي عبد الله صالح عندما تنحى عن الرئاسة

اليمنية رسميًا لكنه بقي ممسكا بالقوات المسلحة وأوراق كثيرة في اللعبة السياسية.

______________________

وننتقل إلى صحيفة السفير التي عنونت:

• 
  

  البرلمان السوري يتشكّل: معركة المصداقية..

  
  

وقالت الصحيفة أن بعض النواب الجدد في سوريا يراهنون على حصول «انقلاب» في مجلس الشعب الجديد، يحوِلهُ من «مجلس النوم على كتف الحكومة»، إلى «مجلس ضغط».

والرهانُ يجري في الوقت المستقطَع القائم بين «استمرار ملاحقة تنفيذ الاستحقاقات الدستورية»، كما هو حال الانتخابات التي جرت، و «العملية السياسية الجارية في جنيف».

وفي شأن آخر عنونت:

*مصر: مرحلةٌ جديدة للحراك الشعبي..

إذ لم تكن تظاهرات «جمعة الأرض» التي شهدتها مصر، يوم الجمعة الماضي، الأكبر، ولا الأعنف، ولكنها مثلت مرحلة جديدة من الحراك في مصر.  فبرغمِ التضييق العام على الاحتجاجات وقانونِ التظاهر، إلا أن مصر شهدت الكثير من التظاهرات خلال الفترة الماضية.

ومن العراق عنونت:

• 
  

  بغداد: تَجَدّدُ الاحتجاجات للمطالبة بالإصلاح..

  
  

فقد تجددت الاحتجاجات في بغداد، أمس، حيث اعتصم المئات للمطالبة بتغيير الحكومة بعد فشل قادة البلاد في التوصل إلى تسوية تنهي المحاصصة الطائفية.  ورافقت الاحتجاجات إجراءات أمنية مُشددة وقطع شوارع رئيسية وبعض الجسور، ما أدى إلى أزمة سير وازدحام خانق.

_______________________

مقال ماجد كيالي بعنوان "قمة إسطنبول وفكرة العالم الإسلامي"

ويرى كيالي أن القمة الإسلامية في إسطنبول حظيت باهتمامٍ خاص، إذ أنها جاءت في لحظة يحتدم فيها الصراع بين مجموعة من الدول “الإسلامية” حول العديد من الملفات، ولا سيما في ظروف اشتعال النعرة المذهبية (بين السنة والشيعة) في العالم الإسلامي ولا سيما في العديد من الدول العربية.

وبناءً على ذلك يبدو أن الصراع الطائفي المذهبي، الناجم عن السياسات التي ينتهجها نظام “الولي الفقيه” في إيران، والذي يُترجَمُ بالتدخلات في الدول العربية، يشكلُ أحد التحديات التي تعصف بالعالم الإسلامي.

وفي هذا الإطار فقد بدت إيران معزولة في هذه القمة، وهذا أمر بدا لصالح تركيا، التي يحكمها حزب إسلامي، في نظام علماني، وهي ميزة تُحسَبُ لصالحها، علما أن الفضل في ذلك يعود إلى المملكة العربية السعودية التي لعبت الدور الرئيس في عزل إيران.

وإذا تجاوزنا العقدة الإيرانية، فثمة العديد من التحديات التي تقف أمام تطور التعاون بين منظومة الدول الإسلامية، يأتي ضمن ذلك، أولاً، تفاقم النعرة الطائفية المذهبية.

وثاني التحديات يتعلق بمكانة منظمة التعاون الإسلامي، على الصعيد الدولي، إذ أنه في ظل مسارات العولمة من الصعب على أي تجمع إقليمي، الانعزال أو النأي بنفسه عن العلاقات والاحتياجات الاقتصادية الدولية.

وثالثاً، ثمةَ تحدياتٌ ثقافية أو فكرية تواجه منظمة التعاون الإسلامي تتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف، وتقديمِ صورة أفضل عن الإسلام في العالم، بعد أن احتلت “القاعدة” وبعدها “داعش” هذه الصورة.

أما آخرُ التحديات بحسب كيالي فهو تعزيزُ علاقات التعاون بين دول منظمة التعاون الإسلامي، وزيادة الاعتماد المتبادل في المجال التجاري والبنى التحتية والعلوم.