وكان موقع إلكتروني نشر على الإنترنت بيانات لأكثر من 50 مليون مواطني تركي بما في ذلك الرئيس رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو.


وتتضمن المعلومات التي تسربت على الإنترنت الاسم الشخصي لكل مواطن واسم العائلة والرقم الوطني ومكان الولادة والعنوان ومعلومات أخرى.


وهدد الموقع الذي نشر البيانات دولاً أخرى بالاختراق ونشر بيانات مواطنيها بشكل مماثل وعلى رأسها الولايات المتحدة.