جورنال| تصفح عناوين الصحف العربية لصباح الأربعاء

جورنال| تصفح عناوين الصحف العربية لصباح الأربعاء


كما كل صباح يرصد لكم راديو ألوان أبرز عناوين الصحف العربية، وكذلك أهم المقالات على صفحاتها، من خلال برنامجكم اليومي "جورنال" عند الثامنة صباحً. 



البداية من صحيفة العرب التي عنونت:




  • استدارةٌ تركية في الملفِّ السوري بفِعلِ الضغوط الدولية..




حيث عكست تصريحات المسؤولين الأتراك في الأيام الأخيرة، تغيراً في لهجة أنقرة حيال الأزمة السورية. ونَسَبَ البعض ذلك إلى وجود ضغوطات كبيرة على تركيا على مستويات عدة، ما يدفعها إلى تبني لهجة أقلَّ تصلباً تجاه التسوية السياسية الجارية.


وفي موضوع إقليمي عنونت:




  • قلقٌ إيراني من انفراط عقد الأحزاب الشيعية الحاكمة في العراق..




فقد  أكّدت مصادر نيابية عراقية تلقي كبارِ قادة الأحزاب والميليشيات الشيعية العراقية إنذارا شديد اللهجة من إيران، بشأن وجوب تطويق خلافاتها والإنهاء الفوري لصراعاتها حول قضية الإصلاح ومسألة التعديل


الوزاري والتي بدأت تخرج إلى العلن من خلال التراشق بين شخصيات من داخل التحالف الشيعي الحاكم.


ومن الأراضي الفلسطينية المحتلة عنونت:




  • نصفُ الإسرائيليين يريدون طرد العرب..




إذْ  كشفَ استطلاعٌ للرأي أن ما يقرُبُ من نصف الإسرائيليين يريدون طرد العرب أو نقلَهُم إلى خارج إسرائيل.


_______________________


والى صحيفة الشرق الأوسط والتي عنونت:




  • إيران: سنرسل عسكريين إلى اليمن مثلما فعلنا في سوريا..




أقر مسؤولٌ عسكري إيراني كبير بأن بلاده سترسل مستشارين عسكريين إلى اليمن لمساعدة حلفائها الحوثيين، مثلما فعلت في سوريا دعمًا لحليفها رئيس النظام بشار الأسد.


وفي موضوع آخر عنونت:




  • الاستخبارات البريطانية تجهز ملفًا سريًا لبوتين عن جرائم الحرب في سوريا..




حيث يحقق جهاز الاستخبارات والشرطة البريطانية في هجمات على المدنيين بواسطة المقاتلات الحربية الروسية في سوريا، بهدف محاكمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على جرائم الحرب.


وفي شأن عربي عنونت:




  • دول الخليج تلاحق أذرع حزب الله الإعلامية..




فقد اتفق وزراء الثقافة والإعلام بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، خلال الاجتماع الـ24 لهم في الرياض أمس، على تنفيذ آليات تضمن عدم وجود عناصر إعلامية في وسائل الإعلام الخليجية، تروج لتنظيم حزب الله، وذلك بعد أيام على تصنيف دول المجلس لهذا الحزب اللبناني منظمة إرهابية.


وفي شأن مغاربي عنونت:




  • بعد هجوم بن قردان.. تونس تعد لمنطقة للتبادل الحر قرب الحدود الليبية..




حيث أعلنت الحكومة التونسية أمس عن مباشرةِ الدراسات الفنية لمشروع إقامة منطقة للتبادل الحر في منطقة بن قردان الحدودية مع ليبيا، التي شهدت أول من أمس هجومًا كبيرًا نفذه عشرات الإرهابيين.


وتهدف الحكومة من وراء هذا المشروع إلى الدفع بالتنمية في هذه المنطقة، ومحاربة التهريب، وقَطْعِ الطريق أمام تجنيد الشباب فيها من قبل المتطرفين.


______________________


وإلى صحيفة  الحياة التي عنونت:




  • «أطفال الخلافة» للقتال و «اللآلئ» لخدمة الأزواج فقط..




فقد حذّر تقرير صدر أمس في لندن، من مخاطر تحويل تنظيم «داعش» الأطفال الذين ينشؤون في ظل «خلافته» إلى قنابل بشرية موقوتة، مشيراً إلى أن التنظيم يعمَد إلى تلقينهم منذ الصغر تفسيراً بالغ التشدد للتعاليم الدينية ويربيهم على مشاهدة عمليات القتل والتعذيب، ما يُنذر بمستقبل دام لمن يصفهم التقرير بـ «أطفال الخلافة».


وفي موضوع متصل عنونت:




  • أميركا تُكرر برنامج تدريب «المعتدلين» لقتال «داعش»..




ففي وقت يبدأ ممثلو الحكومة السورية والمعارضة بالوصول إلى جنيف خلال الأيام المقبلة، كشف الجيش الأميركي أنه طلب الإذنَ من إدارة الرئيس باراك أوباما لإحياء برنامج تدريب معتدلين من المعارضة


لقتال «داعش»، بعد سنة من إلغاء البرنامج الذي كلّف ملايين الدولارات وانتهى بفشل ذريع.


وفي شأن إقليمي عنونت:




  • طهران تطلق صواريخ باليستية وواشنطن تلوّح بِرَدّ..




فقد تحدّت إيران تشديد الولايات المتحدة العقوبات على برنامجها الصاروخي، وأطلقت صواريخ باليستية من صوامع تحت الأرض، منبهةً «أعداء الثورة» إلى وجوب أن «يخشوا هدير صواريخ الحرس الثوري».


ومن اليمن عنونت:




  • الحوثيون يسعون لوقف إطلاق النار..




حيث أكدت مصادر مطلعة لـ «الحياة»، وجود وفد من الحوثيين في إحدى المناطق على الحدود السعودية الجنوبية سعياً لوقف إطلاق النار.


____________________________


وننتقل إلى صحيفة السفير التي عنونت:




  • قطار جنيف السوري يتحرك اليوم..




فقد أعلنت الأمم المتحدة، أمس، أن مفاوضات جنيف بين السلطات السورية والمعارضة ستنطلق فعلياً الاثنين المقبل، وأن المشاركين فيها هم أنفسهم من شاركوا في الجولة الأولى، وهو ما يعني أن روسيا لم تستطع كسر «فيتو» تركيا والسعودية، المتحكمتَين بـ «الهيئة العليا للمفاوضات» والرافضتين لمشاركة السوريين الأكراد.


ومن العراق عنونت:




  • معصوم: الضربات الروسية أثّرت إيجاباً على العراق..




إذ أكد الرئيس العراقي محمد فؤاد معصوم، أمس، أن سوريا والعراق دولتان مستقلتان، لكن خطر تنظيم «داعش» بالأساس على العراق وسوريا، وأن العراق ليس لديه أي اعتراض على التحالف الموجود بين


روسيا وإيران والدولة السورية.


وفي الشأن الفلسطيني عنونت:




  • فدائيو فلسطين في يافا وتل أبيب والقدس: أربعة شهداء.. وخمس عشرة إصابة للاحتلال ومستوطنيه..




حيث كتبت الصحفية: ثلاثُ عمليات فدائية، وربما أربع، إذا ما صدقت الرواية الإسرائيلية بأن الشهيدة الأولى التي سقطت أمس في القدس المحتلة كانت تنوي طعن عناصر من شرطة الاحتلال، تؤكد أن الهبّة الفلسطينية ما زالت ثابتة وتتصاعد في وجه الاحتلال الإسرائيلي.


______________________


مقال عبد الرحمن الراشد بعنوان"في انتظار انفتاح إيران":


يلمَسُ البعضُ ملامح تغيير في إيران، مُستَدِلّينَ عليها بهزيمة بعضٍ من قيادات المتطرفين في الانتخابات التشريعية الأخيرة، ويعيدون أسبابها إلى الاتفاق النووي مع الغرب. وعند فحص ما طرأ تحت عدسة ميكروسكوب، لأنها تغييراتٌ صغيرة، سنجدُ أن قبضة المتشددين قويت وليس العكس.


ويضيف الراشد أنّ: تأثيراتِ الاتفاقِ السياسية أو الحكومية أو الاقتصادية أو الاجتماعية المنتظرة لا نجد لها أثراً بعد، وخروجُ اثنين متشددين من كبار المحافظين في الساحة الداخلية لا يعني شيئا، لأن عددَهم كبير في قيادات الدولة، وسبق أن خرج بعضهم ولم يتغير السلوك ولا السياسات.


وهذا ما أكده عدد من المختصين في الشؤون الإيرانية ممن اجتمعوا في أبوظبي، وشاركوا في حديث الطاولة المستديرة التي عقدها مركز الإمارات للسياسات هذا الأسبوع، حول «تحولات المشهد السياسي في إيران على ضوء الاتفاق النووي والانتخابات التشريعية».


نعم، هناك تَوقٌ شعبي كبير للانفتاح والتعامل مع العالم، وإنهاء حالة الحصار الذاتية التي يمارسها النظام الإيراني على شعبه منذ قيامه قبل أكثر من ثلاثة عقود، لكن النظام المتطرف يخشى أن في الانفتاح نهايتَه، وسيحارب للإبقاء على الوضع القديم، مع تحسين للأوضاع المعيشية ما أمكنه تحسينها. فهو يمسك بكل مصادر القرار، والثروة، ويسيطر على حركة السوق، ولم يعد هناك «بازار»، كما كان يوجد في عهد الشاه.


وكما نوه أحد المتحدثين فإن الحرس الثوري يسيطر على تسعة وستين ميناءً ومركزاً بحرياً، وجميعها يستورد ويصدر من خلالها دون أن يدفع ضرائب أو رسوما للدولة. وقد ضم الحرس الثوري تحت سلطته الكثير من المؤسسات الاقتصادية، بما فيها مصافي البترول، والشركات الحكومية الكبرى. وبالتالي فإن الانفتاح الاقتصادي لن يتم مع اقتصادي حقيقي، خاص أو عام، بل مع مؤسسات حكومية لا علاقة لها بمفهوم السوق.


ومن خلال مراجعة عددٍ من تجارب الانفتاح السابقة فإن أفضلها حظاً استغرقت وقتا طويلا قبل أن تثمر نتائج اقتصادية أو سياسية. فالصين التي تبنت مفهوم الباب المفتوح بعد توقيعها اتفاقها التاريخي مع الولايات المتحدة في السبعينات، ظل بابها مغلقاً لنحو عشرين عاما لاحقًا، قبل أن يلمس العالم ثمار تغييرات اقتصادية داخلية حقيقية. أما موسكو التي قبلت بالانفتاح في منتصف الثمانينات، بوصول غورباتشوف للحكم، فإنها بعد ست سنوات انهار النظام القديم، وتفكك الاتحاد السوفياتي إلى خمس عشرة جمهورية.


ويختم الكاتب القول : منَ المُبكِرِ تلمس التبدلات في العاصمة الإيرانية، وهناك توجس مبكّر من فكرة التصالح مع الغرب والانفتاح على العالم، وقد عبرت الكثير من الشخصيات العليا عن عزمها على مناهضة


أي تغيير داخلي. ومن المتوقع، كما هو الحال في الأنظمة الشمولية، السماحُ بالمنافع الاقتصادية فقط للطبقة الحاكمة، وتعزيز قدراتها في المجتمع لمقاومة أي زلازل قد تحدث تحت أقدامهم نتيجة تبدل شعارات الصراع، والحَجْرُ على قوى جديدة تحاول الصعود والمنافسة.


https://soundcloud.com/radioalwan/932016a

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +