جورنال| عناوين الصحف العربية لصباح الثلاثاء

جورنال| عناوين الصحف العربية لصباح الثلاثاء


كما كل صباح يرصد لكم راديو ألوان عناوين الصحف العربية، كذلك المقالات المتعلقة بالشأن السوري، من خلال برنامجكم اليومي "جورنال" عند الثامنة صباحاً. 



الحياة اللندنية التي بدأت بالشأن الاقليمي فعنونت:




  • إصلاحيو إيران يسعون إلى مصالحة مع النظام….. فلم تستطع انتخابات مجلسَي خبراء القيادة والشورى (البرلمان) في إيران إعادة الإصلاحيين إلى الصف الوطني، بعد «الفتنة» التي تلت انتخابات الرئاسة عام ٢٠٠٩…




  • وفي الشؤون الاقليمية أيضا عنونت… إسرائيل تبني «قرية للدروز» قرب موقع معركة حطين…. فلم يخفف إعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو قبل أسابيع، بناء قرية درزية جديدة في الجليل قرب موقع معركة حطين، الغليانَ بين الدروز الذين قرر الأزواج الشباب منهم التظاهر الأحد المقبل قبالة مكتب رئيس الحكومة في القدس المحتلة احتجاجاً على قرار محكمة إسرائيلية سجن شاب بتهمة بناء بيته من دون ترخيص.




  • وفي الشأن الاقتصادي عنونت… الاسترليني يتدهور…. فقد تدهور الجنيه الاسترليني أمام الدولار وسلة عملات رئيسية الى مستوى سعر صرفه في تشرين الأول 2009 وسجل أمس 1.458 دولار، ما يعني انخفاضه بنسبة 2.4 في المئة…




  • وفي الشأن السعودي عنونت… أنباء عن مخطط إيراني لتفجير طائرات سعودية….. حيث كشف في الفيليبين عن إحباط مخطط إيراني، استهدف خطف طائرة، أو طائرات سعودية وتفجيرها، قبل وصول المخطط إلى «مرحلة متقدمة».




  • وفي ملف قريب عنونت… السعودية تتمسك بقرارها ولا تتخلى عن الشعب اللبناني…… حيث نوه مجلس الوزراء السعودي في اجتماعه أمس برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بقرار وقف المساعدات.




_________________


السفير… فبدأت من الملف اللبناني وعنونت:




  • «الخط الساخن» بين «الحارة» و«السرايا»: بيان التوازنات!.... فهذا هو لبنان…… ترتفع السقوف السياسية، ويكاد التهويل من هنا وهناك يشعر اللبنانيين أن بلدهم قد يسقط بين لحظة وأخرى، لكن الإرادة الدولية والإقليمية والداخلية لا تشي حتى الآن، برغم بعض المؤشرات المقلقة، بوجود أي مصلحة خارجية أو داخلية في هز الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني.




  • وفي الملف السوري عنونت السفير… هدنة سورية انتقائية لا تعالج تداخل الجبهات… حيث أن المحاولة الجدية الأولى، منذ خمسة أعوام، لوقف الأعمال العدائية في سوريا، قد تكون بدأت، لكن من دون كبير ثقة بنجاحها من الأطراف التي تقف وراءها.




  • وفي شأن قريب عنونت… يعلون: حريتنا للعمل في سوريا محفوظة…. فقد أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعلون أنه لا يرى في الأفق أي وقف لإطلاق النار في سوريا، وأن حكومته ستُجَمّل في الأسابيع القريبة المقبلة مذكرة التفاهم بشأن المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل في العقد المقبل.




________________


صحيفة العرب التي بدأت باخبار إيران فعنونت..




  • الإصلاحيون يريدون وضع المرشد القادم تحت الوصاية… حيث يسعى قادة إصلاحيون في إيران إلى وضع حد لصلاحيات مطلقة ورثها المرشد الأعلى علي خامنئي عن آية الله الخميني عبر وضع سلطاته تحت رقابة مجلس الخبراء الذي يملك تعيين القائد الأول في البلاد وعزله.




  • وفي الشأن اللبناني عنونت… لبنان يتحرك لاستعادة ثقة السعودية… حيث تحاول أطراف لبنانية مختلفة أن تطوق مخلفات قرار السعودية بوقف دعمها المالي والعسكري للبنان بسبب سيطرة حزب الله على القرار الرسمي وربط البلاد بالسياسات الإيرانية.




  • وفي الشأن المصري عنونت… تجاوزات الشرطة في مصر: السيسي يدفع ثمنا سياسيا للحلول الأمنية… حيث كشفت الاحتجاجات الأخيرة في مصر أن الشارع ما زال متحركا وغير مستقر في ظل استمرار التجاوزات الأمنية التي تبدو في ظاهرها سلوكا فرديا، لكنها بدأت تتحول إلى ظاهرة تؤرق السلطة السياسية.




__________________


لشرق الأوسط التي بدأت من الشأن السوري فعنونت:




  • الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط»: هدنة سوريا خطوة نحو الانتقال السياسي…. وحجاب: نريد ضمانات أممية لحمل روسيا وإيران على وقف القتال




  • وفي الملف اللبناني عنونت… «تلاعب لغوي» يمنع انهيار الحكومة اللبنانية… والسعودية: لن نتخلى عن الشعب اللبناني رغم مصادرة حزب الله لدولته




  • وفي الشأن السعودي عنونت… السعودية: إيقاف أعضاء في «هيئة الأمر بالمعروف» اعتدوا على فتاتين… بعد أسبوعين على اتخاذ الرئاسة العامة للهيئة إجراءات بحقهم




  • وفي شأن ثقافي… بريطانيا: صحيفة ورقية جديدة من دون حضور إلكتروني… «نيو داي» لـ«الشرق الأوسط»: نريد سد الفراغ في المحتوى




  • وفي الشأن الروسي…. «شائعة» استقالة لافروف تربك الدوائر السياسية… فلعل سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسية كان يردد في قرارة نفسه تعليقا على ما يتناثر من شائعات حول إقالته أو استقالته من منصبه كأقدم وزير لخارجية روسيا الاتحادية، والثاني بعد عميد الدبلوماسية السوفياتية أندريه جروميكو، وبما عرف عنه من قدرات متميزة على الدعابة، ما سبق وقاله مارك توين الكاتب الأميركي حين جاءه نبأ وفاته، إن «شائعة وفاتي مُبَاَلغ فيها جدا»، أو كما يهوى بسطاء الروس التندر به في مثل هذه الحالات «ني دوجديوديتيس»، ما تعني بالعربية «لن يسعفكم الوقت لبلوغ المُرَاد».




_____________


 مقال عبد الباسط سيدا على صفحات الحياة، بعنوان: «الاتحاد الديموقراطي» أحد أوجه مأساة الكرد السوريين.


بدأ سيدا بالحديث عن بدايات الثورة السورية وعمليات التشويه من البداية لها لخلق حالة من الفهم الخاطئ حيث تفهم بأنها مواجهة بين العرب السنة والنظام العلماني في البلاد… ومن ثم ينتقل لدور وملف الأكراد في هذا الشأن.


ويقول سيدا: في ما يخصّ موقف الكرد من الثورة، فإنه توزّع منذ أيامها الأولى بين ثلاثة اتجاهات:


الأول والأهم، هو الذي تجسّد في مواقف وتوجهات التنظيمات الشبابية التي تشكّلت في حضن الثورة، ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات السياسية المستقلة، إلى جانب بعض الأحزاب الكردية. وكان هذا الاتجاه داعماً للثورة، مشاركاً فيها من دون تردد، ولعل صور تظاهرات عامودا وغيرها من المدن الكردية ما زالت في ذاكرة الجميع.


أما الاتجاه الثاني، فتميّز بالتردد والتريّث والتشكيك. وكان هذا الموقف القاسم المشترك بين مجموعة الأحزاب الكردية التي شكّلت لاحقاً المجلس الوطني الكردي السوري، وهي أحزاب كانت تعاني عموماً الانقسام والترهّل، وعدم امتلاك قياداتها الإمكانات التي تؤهلها للتعامل مع تحديات الوضع الجديد، إلى جانب أن قسماً كان يعاني من ضغوطات النظام، فيما اعتمد قسم آخر السياسة الاتكالية، وانتظار ما سيمليه عليه الإخوة في كردستان العراق.


أما الاتجاه الثالث، فهو الذي عبّر عنه حزب الاتحاد الديموقراطي الذي تشكّل بعد إبعاد عبدالله أوجلان من سورية عام 1999، وهو الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، ويتبع مباشرة قيادته العسكرية في قنديل. وقد دخل نشطاء هذا الحزب وقياداته إلى سورية بعد انطلاقة الثورة بموجب اتفاق أمني مع النظام، وبالتنسيق الكامل مع النظام الإيراني، بهدف ضبط الأوضاع ضمن المناطق الكردية، ومنع الكرد من الانخراط بفاعلية في الثورة بوصفه مساهماً فاعلاً في إسقاط النظام، بخاصة أن المناطق الكردية في سورية تمتد على طول الحدود التركية - السورية، كما أن الوجود الكردي الكبير في دمشق (حوالى المليون) وحلب (حوالى نصف مليون) كان من شأنه زعزعة أركان النظام.


ويتابع سيدا.. مع تدويل القضية السورية، وجد هذا الحزب نفسه أمام إمكان عقد تفاهمات بخصوص قتال «داعش»، وهي تفاهمات ساهمت العلاقة الأميركية - الإيرانية التناغمية في بلورة معالمها. لكن التحالف الأساسي لهذا الحزب يظل مع الطرف الروسي ضمن إطار حلفه مع النظامين السوري والإيراني.


وقبل الختام بقليل يقول سيدا… حول مفاوضات جنيف الأخيرة التي أُبعد منها هذا الحزب، قيل إن الكرد قد غُيبوا، مع أنهم شاركوا بفاعلية في مؤتمر الرياض، وفي الوفد التفاوضي للمعارضة. كما أن التنسيق الكامل بين قوات هذا الحزب وقوات النظام وحلفائه والطيران الروسي، كما حصل في ريف حلب ضد قوات المعارضة، نُسب إلى الكرد، على نحو يهدد بتفجير العلاقة العربية - الكردية.


وختاماً يقول سيدا: إن الفصل بين هذا الحزب وكرد سورية ضرورة لا بد منها، تماماً كضرورة الفصل بين العرب السنة و «داعش». فهذا الحزب مجرد أداة تنفيذية لمخطط لا يتوافق أبداً مع المصلحة الكردية تحديداً، ولا مع المصلحة السورية عموماً. ومن اللغط والإجحاف أن يقدّم بوصفه يمثّل الكرد في سورية.


https://soundcloud.com/radioalwan/2322016a

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +