جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الاثنين

جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الاثنين


يرصد لكم في كل صباح راديو ألوان أبرز عناوين الصحف العربية، وكذلك أهم المقالات الواردة على صفحاتها، ضمن برنامجكم اليومي "جورنال" عند الثامنة صباحً.



 

 صحيفة الخليج التي عنونت:




  • قصفٌ جوي مكثف على حلب وريفها ..والعصيان مستمر في سجن حماة ..




فقد كثفت مروحيات النظام وطائراته الحربية قصفها على مدينة حلب وريفها ونفذت عدة غارات على مناطق في بلدة كفر حمرة شمال غرب المدينة، في حين استمرّ العصيان في سجن حماة المركزي بعد تمكن السجناء السبت من احتجاز مدير السجن وقائد شرطة حماة وتسعة عناصر آخرين.


ومن العراق عنونت الخليج:




  • الفلوجة تنتظر ساعة الصفر ..وتحفّظ أمريكي على الدور الإيراني ..




ففي وقت أكد رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، أن المرحلة الثالثة من عمليات تحرير الفلوجة ستبدأ خلال ثمانٍ واربعين ساعة، كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» عن تحفظ أمريكي كبير على الدور الإيراني في هذه المدينة العراقية.


ومن الأراضي الفلسطينية عنونت الخليج:




  • الاحتلال يعتقل 34 فلسطينياً و6 بتهمة التخطيط لهجوم ..




حيث اعتقلت قوات الاحتلال 34 فلسطينياً في الضفة الغربية المحتلة، بينهم طفل وفتى، و6 بزعم التخطيط لتنفيذ هجمات، وأبقت أكاديمياً فلسطينياً قيد التوقيف الإداري رغم قرار محكمة الخميس الماضي بإطلاق سراحه   


 ______________________


 صحيفة الشرق الأوسط التي عنونت:




  • استقالة كبير المفاوضين في المعارضة السورية بسبب «عقم المفاوضات»..




إذ قال كبير المفاوضين في المعارضة السورية محمد علوش، أمس الأحد، إنه استقال من المنصب، وأرجع السبب إلى فشل مباحثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة بجنيف، في تحقيق تسوية سلمية وتخفيف الضغوط على السوريين الذين يعيشون في مناطق تحت الحصار.


وفي شأن آخر عنونت:




  • وحدةٌ عسكرية إسرائيلية «لمواجهة تداعيات سوريا»..




حيث قالت مصادر عسكرية في تل أبيب أمس، إن الجيش الإسرائيلي قرّرَ تشكيلَ وحدةٍ عسكريةٍ كبيرة خاصة بـ«تنظيم العلاقات مع السكان في المناطق الحدودية مع سوريا»، وذلك بناء على تقديرات إسرائيلية بأن سوريا ستشهد فترة طويلة من عدم الاستقرار وفراغ السلطة.


ومن ملف اللاجئين عنونت الشرق الأوسط:




  • بعد وعود كاميرون.. لندن تستقبل ثلاثة وثلاثين لاجئاً سورياً..




فبعد التزامها استقبال عشرين ألف لاجئ سوري بحلول 2020، لم تستقبل المملكة المتّحدة سوى نحو الف وستمئة لاجئ في إطار برنامج «إعادة توطين السوريين الأكثر حاجة للمساعدة».


وأوضحت أحدث الأرقام الرسمية التي أعلن عنها «مكتب الإحصاءات الوطنية»،  أن أغلب اللاجئين استقبلتهم المجالس المحلية في اسكتلندا، فيما لم تستقبل العاصمة البريطانية سوى العشرات. واستقبلت اسكتلندا ما يفوق 600 لاجئ، بالمقارنة مع 33 فقط في لندن.


_______________


صحيفة العرب التي عنونت:




  • الضغوط على داعش تدفعه إلى التوجه شمال سوريا..




إذ تتواتر الأنباء حول المعارك التي تستهدف تنظيم داعش في كل من العراق وسوريا، ومع اشتداد الضغوط على التنظيم المتطرف، بدأ محاولة إيجاد منافذ له في الشمال السوري، وشن هجوما مفاجئاً على مدينة مارع في ريف حلب، أدى إلى هروب أعداد كبيرة من السكان.


وفي شأن آخر عنونت العرب:




  • فيليب هاموند: لن نسمح بانهيار اليمن..




حيث يقوم وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند بجولة خليجية استهلها الأحد بلقاء مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز. ويرى مراقبون أوروبيون أن جولة هاموند تندرج في إطار التسوية التي تُعَدُّ لليمن. ولم يُخفِ الوزير البريطاني


وضع أزمة اليمن ضمن الأولويات في جدول الأعمال، مضيفا أنه من غير المسموح انهيار الدولة هناك.


ومن إيران عنونت العرب:     




  • طهران تتذرع بأسباب واهية لمنع الإيرانيين من الحجّ..




فقد قطعت السلطات الإيرانية الشك باليقين بشأن منع مواطنيها من السفر إلى السعودية لأداء مناسك الحجّ لهذا العام، وذلك بإعلانها، الأحد، على لسان وزير الثقافة والإرشاد، علي جنتي، “أن الإيرانيين لن يتمكنوا من الذهاب إلى الحج”.


وردّا على ذلك كشف وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن إيران طرحت على سلطات المملكة طلبات غير مقبولة مثل السماح لحجاجها بـ“إجراء شبه مظاهرات”.


___________


صحيفة السفير التي عنونت:




  • انفراط عقد وفد الرياض إلى جنيف السوري..




إذ انفرط أمس عقد وفد معارضة الرياض إلى جنيف، حيث استقال كبير المفاوضين في الوفد محمد علوش من منصبه، فيما هدد رئيس الوفد أسعد الزعبي بالاستقالة أيضاً من منصبه، وذلك وسط أنباء عن اجتماع لـ «الهيئة العليا للمفاوضات» في العاصمة السعودية بهدف إعادة هيكلة الوفد.


وفي شأن إقليمي عنونت  السفير:




  • البحرين: تثبيت إسقاط الجنسية عن 5 للتخابر مع إيران..




فقد ثبّتت محكمة الاستئناف في المنامة، أمس، السجن المؤبد وإسقاط الجنسية البحرينية بحق خمسة مدانين بالتخابر مع إيران.


وقال رئيس نيابة الجرائم الإرهابية إن «محكمة الاستئناف العليا الأولى قد أصدرت حكمها برفض وتأييد الحكم المستأنف في قضية التخابر مع دولة أجنبية، والتدريب على استعمال الأسلحة والمتفجرات».


وفي موضوع آخر عنونت السفير:




  • البابا لمئات الأطفال: المهاجرون ليسوا خطراً




حيث التقى البابا فرنسيس، أمس الأول، بمئات الأطفال، بينهم صبي نيجيري غرق أبواه في تحطم قارب، وأبلغهم بأن المهاجرين «لا يشكلون خطراً، لكنهم في خطر».


ويأتي اللقاء وسط تزايد عدد المهاجرين الوافدين من ليبيا إلى إيطاليا الأسبوع الماضي، حيث تم إنقاذ أكثر من 14 ألف مهاجر من قوارب مكتظة، فيما غرقت عدة قوارب على مدى ثلاثة أيام متوالية، ما أودى بحياة المئات.


______________________

مقال جورج سمعان بعنوان "معركتا الفلوجة والرقة بداية رسم الخرائط"



 

يقول سمعان:


لا صوت يعلو على صمت المعركة. معركةُ تحرير الفلوجة والرقة، عاصمة «خلافة أبي بكر البغدادي».


«داعش» يواجه استحقاقين حاسمين تواكبهما الولايات المتحدة بدعم جوي واضح وتدخل بري محدود، خصوصاً في المدينة السورية. وإذا توافر النجاح في استعادة المدينتين سيخسر التنظيم الكثير ولن يبقى أمامه سوى الاستعداد للدفاع عن الموصل


مستقبلاً. وتفعيلُ خططه الأرهابية بعمليات انتحارية وتفجيرات كان بدأها في بغداد. أو بعمليات مفاجئة لإرباك خصومِه السوريين، مثلما رد على الحملة التي بدأت بريف الرقة الشمالي لقطع تواصله مع مواقعه في جرابلس ومنبج. فقد باغت الفصائل المقاتلة في ريف حلب الشمالي. وطردَها من مواقع وقرى. وبات يحاصر مدينتي مارع وأعزاز، آخرَ موقعين للمعارضة على الحدود مع تركيا. وعلى رغم اختلاف الظروف المحيطة بالمعركتين، إلا أن هناك عناصر متنافرة وأطرافاً عدة وأهدافاً سياسية مختلفة تشكل ديناميات ستؤثر في مآل الحرب على الإرهاب، وعلى مستقبل الدولة في كل من العراق وسورية، وليس النظامين فحسب.


ويضيف سمعان:


جاء توقيت معركة الفلوجة في ظروف سياسية وأمنية دقيقة يمر بها العراق. فقد أثبتت التفجيرات التي شنها التنظيم الإرهابي في بغداد وحجم الضحايا الكبير عَجزَ القوى الأمنية والعسكرية عن حماية العاصمة. مثلما أثبت اقتحام المتظاهرين المنطقة الخضراء عجزاً آخر لها، إضافة إلى عجز القوى السياسية عن الخروج من حال الاستعصاء الذي تجلى في فشل رئيس الحكومة حيدر العبادي في تمرير إصلاحاته وتشكيلته بعيداً عن المحاصصة.


ويتابع الكاتب:


في ضوء ذلك، حرصت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على تأكيد رفضها دخول «الحشد» الشعبي للفلوجة بعد تحريرها. وأعلنت أنها لا تقدم غطاء إلى الميليشيات.  لكن ذلك لم يبدد المخاوف. فهناك قوى تصر على اتهام أهالي المدينة بأنهم «داعشيون»،  كما أن تنظيم «الدولة» استعجل عشية المعركة صب مزيد من النار لتعميق الصراع المذهبي.


ويرى سمعان أن المشهد لا يختلف بتوقيته ونتائجه في معركة الرقة عنه في الفلوجة، على رغم اختلاف الظروف والعناصر والديناميات. فإدارة أوباما التي تشعر بإخفاق التفاهم على التسوية السورية مع الكرملين، تشعر بالحاجة إلى إنجاز في حربها على الإرهاب لعل ذلك يبدل في المشهد السوري. ويغطي على دورها الملتبس والانكفائي الذي ساهم في استعصاء الأزمة. وهي رفضت وترفض عرض موسكو المشاركة والتنسيق في المعركة. تريد أن تستأثر بالانجاز.


والمشكلة في الرقة أن الولايات المتحدة تتذرع بأن لا قوى على الأرض أفضل من قوات حزب الاتحاد الديموقراطي الذي أفاد منذ اندلاع الأزمة في توسيع رقعة حضوره في مدن وقرى تضم عرقيات متنوعة. وقد اتهم بتطهير كثير من المواقع في ريف دير الزور والحسكة وحلب. ولا شك في أن اندفاعه نحو الرقة وهو يعلن أنه سيضمها إلى الإقليم الكردي يثير حساسية كبيرة في أوساط العشائر العربية. وفي أوساط المعارضة والنظام أيضاً.


ويختم سمعان بالقول:


صحيحٌ أن تحرير الرقة صار مطلباً محلياً وإقليمياً ودولياً، وأن ثمة فصائل عربية وتركمانية وسريانية في صفوف «قوات سورية الديموقراطية»، إلا أن الغلبة الطاغية والكلمة الفصل تبقى لقوات الحزب الكردي. ولا شيء يبدد مخاوف أهالي المدينة من أعمال انتقامية ينفذها الكرد. ولا يُعرف كيف سيتمكن الحزب من إدارة منطقة ستتحول محط نزاع عرقي.


فهل يتحول الإقليم الكردي إلى منطقة آمنة، ولكن ليس على قياس تركيا التي قاومها الجميع وحال دون طموحها إلى انتزاع منطقة من سورية تحشر فيها اللاجئين بعيداً عن أراضيها، وتكون لها ورقة مساومة يوم يحين رسم مستقبل سورية؟


هل ينطلق هذا المستقبل والخريطة الجديدة للمنطقة كلها من مستقبل الرقة والفلوجة حيث يصعب التكهن بمدى صمود «داعش» فيهما؟... معركة كوباني استغرقت وقتاً طويلاً وكلفت الكرد ضحايا ودماء ودماراً!


...................


 

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +