جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الثلاثاء

جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الثلاثاء


يرصد لكم راديو ألوان عناوين الصحف العربية، وكذلك أهم المقالات الورادة على صفحاتها، ضمن برنامجكم اليومي "جورنال" عند الثامنة صباح ً.



صحيفة العرب التي عنونت:




  • الهيئة العليا السورية تبحث توسيعَ وفدها بعد استقالة علوش..




فقد قال سالم المسلط، المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات السورية، الاثنين، إن الهيئة ستجتمع خلال عشرة أيام لتحديد من يمثلها في الجولة المقبلة من مباحثات السلام بعد استقالة كبير المفاوضين محمد علوش.


يأتي ذلك وسط أنباء عن توجُهٍ لتوسيع وفد الهيئة ليضم مؤتمر القاهرة وأيضا منبر موسكو.


ومن الشأن اليمني عنونت العرب:




  • الحوثيون يستميتون لحماية آخر ممرات تهريب الأسلحة الإيرانية..




حيث تمكن الجيش اليمني من تحرير مناطق واسعة من منطقة “بيحان” الواقعة بين محافظتي شبوة ومأرب والتي تعد آخر المناطق التي مازالت تتشبث بها ميليشيات الحوثي باعتبارها بوابة لتهريب الأسلحة الإيرانية.


وقالت مصادر إن بيحان تشهد مواجهات هي الأعنف منذ مدة، وقد أسفرت عن سقوط العشرات من القتلى والجرحى من الجانبين.


ومن مصر عنونت العرب:




  • السجن المؤبد لمرشد إخوان مصر في قضية 'الإسماعيلية'..




إذ قضت محكمة مصرية بالسجن المؤبد للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع و35 آخرين الاثنين لإدانتهم في قضية عنف وقع بمدينة الإسماعيلية شرقي العاصمة بعد يومين من عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في عام 2013.


_____________________


 صحيفة الشرق الأوسط التي عنونت:




  • المعارضة السورية تتجه لاستبدال دبلوماسيين منشقين بمفاوضيها..




فقد أظهرِ قرار الاستقالة الذي اتخذه محمد علوش، كبير مفاوضي الهيئة العليا المعارضة المنبثقة عن مؤتمر الرياض، وُجودَ رغبةٍ لدى المعارضة السورية في تغيير تشكيلة المفاوضين لتتلاءم مع المتغيرات التي يشهدها الميدان السوري.


وكشفت مصادر مطلعة عن توجه الهيئة العليا لتسليم المناصب الرئيسية في الوفد التفاوضي إلى دبلوماسيين منشقين لديهم الخبرات اللازمة للسير بعملية التفاوض قدمًا.


وفي موضوع آخر عنونت الشرق الأوسط:




  • الجبير: عدم تنفيذ قرارات الإرادة الدولية يخيب تطلعات الشعب السوري..




حيث قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، إن تطلعات الشعب السوري في بناء دولة جديدة لا تشمل بشار الأسد ستتحقق. وخلال مؤتمر صحفي مع ممثلة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني في جدة، أمس، أضاف الجبير «نحن ندعمهم في ذلك»، معتبرا أن عدم تنفيذ قرارات المجتمع الدولي يكسر تطلعات الشعب السوري.


وفي شأن إقليمي عنونت الشرق الأوسط:




  • إيران تقر بـ«تورطِها» في أزمات المنطقة وبصعوبة الانسحاب..




فقد أقر رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران، علي أكبر هاشمي رفسنجاني، بـ«تورط» بلاده في أزمات المنطقة بدءًا بالعراق وسوريا ولبنان وانتهاء بأفغانستان، مشددًا على أن هذا التدخل الإيراني في شؤون المنطقة هدفه الدفاع عن المصالح القومية. كما أقر بالوضع الصعب الذي تواجهه بلاده، قائلاً إن استمرار التدخل الإيراني في تلك المناطق صعب, لكن لا يمكن أيضًا «أن نترك تلك المناطق بسهولة». حسب قوله


_______________


 صحيفة الحياة التي عنونت:




  • معركة الرقة تتوسع لعزل «عاصمة داعش»..




إذ وسّع تحالف كردي - عربي هجومه ضد تنظيم «داعش» في محافظة الرقة، وسط معلومات عن اتجاه قواته نحو منطقة الطبقة التي تحوي قاعدة عسكرية ضخمة حوّلها التنظيم مخزناً لأسلحته. ويعني التقدم نحو الطبقة أن هذا التحالف المدعوم بجنود من القوات الخاصة الأميركية وبغطاء من طائرات التحالف، يهدف إلى عزل مدينة الرقة، وقطع خطوط الإمداد بين معاقل التنظيم في ريف الرقة الغربي وتلك الموجودة في ريفي حلب الشرقي والشمالي.


ومن العراق وتطورات معركة الفلوجة عنونت الحياة:




  • الجيش العراقي يقتحم الفلوجة من ثلاثة محاور..




حيث اقتحمت القوات العراقية الفلوجة من ثلاثة محاور، ما يشكل بداية مرحلة جديدة من حملة مستمرة منذ شهور لاستعادة المدينة التي تعد المعقل الثاني الأهم لـ «داعش» في البلاد بعد الموصل. وتزامنت العملية مع هجوم واسع يشنه الأكراد في سهل نينوى، حيث سيطروا على قرى.


وفي شأن خليجي عنونت الحياة:




  • السجن لـ«شيوخ» في الكويت..




ففي تطور مثير وملفت قضت محكمة الجنايات الكويتية أمس بسجن عدد من شيوخ الأسرة الحاكمة وآخرين على خلفية القضية المعروفة محلياً باسم «قروب الفنطاس». وأدانت المحكمة متهمين بـالإساءة إلى الذات الأميرية والقضاء وإساءة استعمال هاتف. غير أن أطرافاً في المعارضة الكويتية تزعم أن وراء القضية صراعات سياسية داخل الأسرة.


________________


 صحيفة السفير التي عنونت:




  • الجيش السوري يفتح معركة جديدة في حلب..




حيث  قالت الصحيفة أنه وعلى مدار الأيام الثلاثة الماضية، كثفت طائرات النظام والمقاتلات الروسية غاراتها على ما أسمته مواقع الفصائل المسلحة في ريف حلب الشمالي القريب من المدينة، وتحديدا في منطقة حندرات ومحيطها وصولاً إلى أطراف حلب الشمالية الغربية، في وقت وصلت فيه إلى المدينة تعزيزات عسكرية وصفت بأنها كبيرة استعداداً لعملية عسكرية جديدة، قررت قوات النظام أخيراً فتحها في ريف حلب الشمالي. بحسب الصحيفة


وفي شأن آخر عنونت السفير:




  • أنقرة: لا اتفاقَ بشأن اللاجئين من دون الإعفاء من التأشيرة..




فقد حذرت تركيا أمس، من أنها ستتخلى عن الاتفاق الذي أبرمته مع الاتحاد الأوروبي حول المهاجرين اذا لم يعفى مواطنوها من تأشيرة الدخول إلى دول منطقة شنغن، مجددة تأكيدها أنه من المستحيل أن تُعَدِّلَ قوانينَها لمكافحة الإرهاب.


ومن فرنسا عنونت السفير:




  • باريس: محاكمة شقيق انتحاري بتهمة التدرب مع «داعش»..




إذ مَثلَ سبعةُ أشخاصٍ أمامَ محكمةٍ في باريس، أمس، في اتهاماتٍ بالسفر إلى سوريا لتلقي تدريبٍ على القتال مع التكفيريين، من بينهم شقيق أحد المتشددين الذين نفذوا هجمات في العاصمة الفرنسية في تشرين الثاني الماضي، أسفرت عن مقتل 130 شخصاً.


______________________


 

مقال الإعلامي السعوديّ عبد الرحمن الراشد بعنوان "هل تدوم سياسة أوباما بعد خروجه"



يقول الراشد:


لِعُقودٍ طويلة كانت للولايات المتحدة سياسة تقوم على ثوابت في منطقة الشرق الأوسط، أعمِدَتُها رَفضُ المشروع النووي الإيراني، والالتزامُ بأمنِ إسرائيل، وتأمينُ سلامة مصدر الطاقة، أي نفط الخليج. لهذا طالبت واشنطن إيران بأمرين؛ أن تُقلِعَ عن مشروعِها النووي، وأن تتوقفَ عن نشاطاتها العدائية الخارجية.


لكن منذ وصول باراك أوباما للبيت الأبيض لم تتطابق سياساته مع الثوابت الأميركية المألوفة، هذا رأي عدد من السياسيين في منطقة الشرق الأوسط. وقد أحدث تَبنيهِ سياسةً مختلفة صدمةً في المنطقة، بما في ذلك الخليج وإسرائيل، التي اعتبرت الاتفاقَ النووي مع إيران، وإطلاقَ يدِها في المنطقة، تغييرًا خطيرًا في قواعد اللعبة.


ويضيف الراشد:


يبقى السؤال، هل السياسة الحالية خاصة بأوباما، تعبر عن رؤيته للعالم، أم أنها تعبر عن تحول استراتيجي في واشنطن؟ وقد سبق لأوباما أن تحدّثَ عن هذا التحول أكثر من مرة، وقال إن بلاده لم تعد ترى منطقة الشرق الأوسط مهمة للولايات المتحدة، وأنها ستتجه بشكل أكبر نحو خدمة مصالحها العليا في منطقة المحيط الهادي، باتجاه الصين وجاراتها.


فهل سيسير الرئيس، أو الرئيسة، المقبل للولايات المتحدة في درب أوباما، ويعزز مفهوم الانفصال عن المنطقة وقضاياها، أم أنه سيعود إلى سياسة الرئيس السابق جورج دبليو بوش، ومن سبقه من الرؤساء الأميركيين، عندما كانت واشنطن تمنح نفسها دورًا أكبر في شؤون المنطقة؟


ويتابع الكاتب:


لم يبقَ وقتٌ طويل لنعرف الحقيقة؛ حيث تنتهي ولاية أوباما بعد ستة أشهر تقريبًا، ويسلم حينها مفتاح البيت الأبيض وملفاته، وبينها منطقة الشرق الأوسط، التي تدور في أرجائها رحى حروبٍ أربع في الوقت نفسه، وهو أمر لم يحدث له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية. كما أن الإرهاب، الذي نجحت إدارة أوباما في تصفية قياداته في البداية، بقتل أسامة بن لادن زعيم «القاعدة»، عاد وانتشر أكثر مما كان عليه في السابق. ومع أن الرئيس أوباما ردد أكثر من مرة بأن سياسته هي الخروج من حروب منطقة الشرق الأوسط ونزاعاتها، لكن الواقع يقول إنه لم يذهب بعيدًا. فبلاده تقود تحالفًا عسكريًا كبيرًا للحرب على «داعش» في بلدين، العراق وسوريا، ولم تتوقف عن قتال تنظيم القاعدة في اليمن.


ويلفت الراشد إلى أن إيران اغتنمت حرص أوباما على إنهاء الخلاف الطويل معها، فوسعت نشاطاتها السياسية والعسكرية العدائية ضد حلفاء أميركا، وصار الإيرانيون يملكون نفوذًا كبيرًا على العراق، وسوريا، ولبنان، وحاولوا فعل الشيء نفسه في اليمن لولا التدخل العسكري السعودي الذي أطاح بانقلاب كان سيجيء بحكومة موالية لإيران


ويضيف الراشد:


في الأفق الرئاسي الأميركي احتمالان؛ دونالد ترمب وهيلاري كلينتون. الأول يَصعُبُ أن نعرف كيف يفكر سوى ما رددهُ من تصريحات انتخابية توحي بأنه ليس ملتزمًا بسياسة أوباما، وعنده الاستعداد لتفعيل دور الولايات المتحدة من خلال شراكة براغماتية تخدم مصالح بلاده.


أما كلينتون فإن مواقفها السياسية تُنبِئُ بأنها مستعدة للقبول بالتعاون مع إيران لكن بشروط أكثر صرامة.


ويختم الراشد بالقول:


بقدومِ الرئيس الأميركي الجديد ستكون منطقة الشرق الأوسط حينها قد وصلت إلى مرحلة أصعب. فمفاوضات السلام السورية بين المتقاتلين يبدو أن هدفها تقليل المواجهات، والانشغال بمفاوضات لا قيمة لها حتى تنتهي فترة أوباما الرئاسية. وكذلك معارك العراق، التي تشارك فيها واشنطن ضد «داعش»، في الفلوجة حاليًا وربما الموصل لاحقًا، لن تقضي على الجماعات الإرهابية.


وبالتالي يتركُ أوباما للرئيس الذي يخلفه مائدة مليئة بالقضايا الخطرة المعلقة التي ستضطره إلى تبني دور أكبر، والعودة لتنشيط دور الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط.


.......................................


الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +