جورنال| عناوين الصحف العربية الصادرة صباح اليوم

جورنال| عناوين الصحف العربية الصادرة صباح اليوم


رصد لكم راديو ألوان كما كل صباح أبرز وأهم الأخبار التي تداولتها الصحافة العربية، مع قراءة لمقال عبد الرحمن الراشد على صفحات الشرق الأوسط بعنوان: "التدخل البري السعودي في سوريا"..



الحياة اللندنية التي بدأت بأخبار السعودية الأمريكية فعنونت:




  • أوباما يرحب بمشاركة السعودية ضد «داعش»…. فقد أعلن الناطق باسم البيت الابيض أن الرئيس باراك أوباما رحب بإعلان السعودية تعزيز مشاركتها في القتال ضد تنظيم «داعش» في سورية.




  • إلى الملف السوري فعنونت… قرى شمال حلب خالية من السكان هرباً من «الجحيم الروسي»…. حيث تجمّع آلاف السوريين أمس على الحدود التركية هرباً من جحيم قصف جوي روسي وهجوم عنيف تشنه القوات السورية النظامية في ريف حلب الشمالي …




  • ومن العراق عنونت… السيستاني يرفض أن يكون «ولي فقيه» العراق…. فقد أثار قرار المرجع علي السيستاني التوقف عن إبداء آرائه السياسية التي يعلنها ممثله في كربلاء أحمد الصافي في خطب الجمعة، جدلاً واسعاً…




  • إلى اليمن فعنونت… الجيش يستعيد جزيرة استراتيجية في الحديدة… حيث كثف طيران التحالف أمس ضرباته على مواقع مسلحي جماعة الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي صالح في محيط القصر الرئاسي بصنعاء ومحافظات تعز ومأرب والجوف…




  • وفي الشأن الاقتصادي عنونت… النفط يتمسك بـ30 دولاراً… فقد بددت العقود الآجلة للنفط الخام مكاسبها المبكرة أمس في ظل ضعف العوامل الأساسية التي أثرت سلباً في السوق.






  • ومن إيران عنونت…. المجلس الدستوري في إيران يُعيد مرشحين بعد وساطة…. فقد علمت «الحياة» أن مشاورات أجرتها الحكومة ومجلس الشورى (البرلمان) مع مجلس صيانة الدستور في إيران، أتاحت لأكثر من مئة مرشح للانتخابات النيابية، خوض السباق بعدما كان المجلس الدستوري رفض أهليتهم.




  • ومن أوروبا عنونت… ألمانيا تؤكد تسلل «لاجئين داعشيين» الى أوروبا…… فغداة إعلان السلطات الألمانية إحباط هجوم محتمل لتنظيم «داعش» في برلين، عبر اعتقال مشبوهَين جزائريَين إثر عمليات دهم في العاصمة وولايتي نورد راين أكد مدير وكالة الاستخبارات الداخلية هانز جورج ماسن، أن وكالات الأمن الأوروبية تواجه واقع تسلل متشددين زرعهم التنظيم وسط اللاجئين الذين يتدفقون على القارة العجوز.




__________


السفير التي بدأت من لبنان فعنونت:




  • تضخم أسعار ترحيل النفايات لا يعيد فتح المطامر!.... حيث عادت التحركات الأهلية لتطل من على مشارف السرايا الحكومية، مستعيدة زخمها من الفشل الحكومي المستمر في حل قضية النفايات، ومن روائح الفساد التي ما تزال تنافس روائح النفايات وحرائقها.




  • وفي الشأن السوري عنونت.. الجيش السوري يتقدم شمالاً وجنوباً… ماير ورتيان في ريف حلب الشمالي وعتمان في ريف درعا، ثلاث بلدات جديدة تنضم إلى إنجازات الجيش السوري. وتكتسب ماير ورتيان أهمية كبيرة، حيث إن السيطرة عليهما تعزز قوس حماية نبل والزهراء، وعملية خنق المسلحين في داخل حلب، فيما زادت السيطرة على عتمان في ريف درعا من اقتراب الجيش السوري من الحدود الأردنية.




  • وفي الشأن السوري أيضا عنونت… «مؤامرة تركية» لاغتيال معارضين سوريين في جنيف!... قد تكون الأجهزة التركية وراء تدبير محاولة اغتيال معارضين سوريين في جنيف، خلال المؤتمر الذي عُلقت أعماله قبل يومين.




_________


صحيفة العرب التي بدأت باخبار سوريا فعنونت..




  • مكاسب النظام في حلب ودرعا تقوي شوكة داعش… ولسعودية تعرض التدخل في سوريا لمنع تنظيم داعش المتشدد من استغلال انتكاسات المعارضة…. حيث قلل خبراء من نتائج العرض الذي تقدمت به السعودية عن استعدادها لإرسال قوات برية إلى سوريا لمواجهة داعش، وقالوا إن الأمر لا يتجاوز التفاعل مع عرض أميركي سابق يحث على مشاركة قوات عربية لطرد التنظيم المتشدد من الأراضي السورية.




  • ومن طرابلس عنونت… حكومة إنقاذ ليبية بـ12 وزيرا في الصخيرات بقلم:يوسف حمادي…. ومراقبون: فرص نجاح الحكومة ضئيلة ما لم تمارس القوى الغربية ضغوطا على الميليشيات التي تسيطر على العاصمة طرابلس….




  • من المغرب عنونت….. زيارة العاهل المغربي إلى العيون دفع جديد لمشاريع التنمية بالأقاليم الجنوبية…. قطع المغرب خطوة إضافية في جهوده لإدماج الأقاليم الصحراوية في المنظومة الاقتصادية للمملكة، وهو ما عكسته زيارة العاهل المغربي الملك محمد السادس إلى مدينة العيون.




___________


الشرق الأوسط التي بدأت من أخبار السعودية فعنونت:




  • البنتاغون: كارتر سيبحث مع محمد بن سلمان العملية البرية في سوريا…. فبينما أعلن البيت الأبيض ترحيب الرئيس باراك أوباما بإعلان السعودية استعدادها لإرسال قوات برية لمكافحة تنظيم داعش في سوريا، قال مصدر عسكري في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لـ«الشرق الأوسط» أمس إن وزير الدفاع آشتون كارتر يعتزم مناقشة تفاصيل الخطة العسكرية والدور الجديد للقوات البرية السعودية في مكافحة «داعش» خلال اجتماعه مع نظيره السعودي الأمير محمد بن سلمان في الاجتماع المقبل ببروكسل.




  • وفي الشأن السوري عنونت.. خامنئي: قتلى «الحرس» في سوريا قضوا دفاعًا عن مصالح إيران… وسقوط 6 قادة عسكريين إيرانيين في حلب… حيث اعتبر المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي أن خوض عناصر «الحرس الثوري» القتال في سوريا أبعد الحرب عن الداخل الإيراني، وقال إنه لولا قتال «الحرس الثوري» لتعين على قواته خوض «الحرب في كرمانشاه وهمدان والمحافظات الأخرى».




___________


مقال عبد الرحمن الراشد على صفحات الشرق الأوسط بعنوان: "التدخل البري السعودي في سوريا".


يبدأ الراشد من تصريح المتحدث والمستشار العسكري لوزير الدفاع، العميد أحمد عسيري، عن استعداد الرياض للقتال في سوريا برًا والذي اعبتره مثير للجدل بل وأثار الكثير من التساؤلات، فهل هو تبدل في السياسة الخارجية؟ ولماذا نقاتل في أرض بعيدة؟ ولماذا نقاتل مع التحالف الدولي؟ وإذا كانت هناك الرغبة فلماذا لا نقاتل نظام الأسد الأكثر إجرامًا؟


القتال برًا في سوريا يبدو أنه توجه جديد، كونها المرة الأولى التي يطرح فيها الحديث بمبادرة من الجانب السعودي، وبشكل صريح، أن هناك استعدادًا للمشاركة في الحرب البرية لمقاتلة تنظيم داعش في سوريا. في السابق، كانت هناك إيماءات عن استعداد السعودية للمشاركة دون تحديد طبيعة المهام. لكن القتال في سوريا قائم، فالسعودية منذ العام الماضي عضو في التحالف الدولي الذي يقاتل جوًا التنظيمات الإرهابية في سوريا.


إذا ماذا القتال ضمن التحالف الدولي؟ يسأل الراشد… فمن بين الأسباب، قانوني. على السعودية إما أن تحصل على موافقة من نظام الأسد في سوريا، كما تفعل روسيا اليوم، وهو أمر مستحيل أن تطلبه الرياض ومستبعد أن توافق عليه دمشق، أو تأذن به الأمم المتحدة، كما يحدث حاليًا في اليمن، حيث تحارب القوات السعودية بموافقة من مجلس الأمن. لهذا يمنحها التحالف الدولي الغطاء الشرعي، ويمثل منظومة متكاملة من ثلاث عشرة دولة.


وعما يهم السعودية يقول الراشد… أما ما الذي يهم السعودية حتى تقاتل «داعش» في سوريا، فإنها مثل الكثير من الدول، تعرف أن التنظيم سيستهدفها في مرحلة لاحقة. ويعتقد أن الكثير من السعوديين المغرر بهم، بالمئات، يقاتلون هناك، وقد حاول بعضهم العودة وتنفيذ عمليات إرهابية داخل السعودية. كما أن أدبيات «داعش» صريحة في معاداة السعودية واستهدافها، كما كانت تفعل «القاعدة» من قبل.


ويفجر الراشد سؤاله الأكثر إحراجًا، لماذا نحارب «داعش» ونترك نظام الأسد الذي ارتكب أكبر جرائم قتل وتدمير في تاريخ المنطقة؟ أولاً السعودية ليست دولة مجاورة لسوريا، بل يفصلها عنها العراق والأردن. وثانيًا، لا تستطيع القتال هناك دون تفويض دولي وإلا اعتبر عملاً عدوانيًا، وله تبعات خطيرة. هذه تركيا حاليًا ومنذ فترة تقاتل «داعش» داخل العراق وسوريا، لكنها لا تقاتل النظام السوري رغم غضبها منه منذ بداية الأزمة قبل خمس سنوات. ولتركيا أطول حدود مع سوريا، وتملك واحدًا من أكبر جيوش العالم، سبعمائة ألف جندي محترف، ويصل إلى مليون فرد مع احتساب الاحتياط، ومع هذا تركيا ملتزمة بالقوانين الدولية، فلا تتدخل عسكريًا.


ولا علاقة لها بالجماعات المتطرفة والمقاتلين الأجانب، بل إن إضعاف «داعش» بالقضاء على معظم مقاتليه، سيعزز وضع المقاومة السورية التي طالما استهدفها المتطرفون وقوات نظام الأسد وحلفاؤه، كما نرى الوضع في محافظة درعا جنوبًا، حيث ينشط حلفاء النظام السوري في ضرب «الجيش الحر» تحت أكذوبة أنهم تنظيمات متطرفة.


 

https://soundcloud.com/radioalwan/622016a

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +