عقد وزير خارجية النظام وليد المعلم قبل قليل، مؤتمرا ًصحافياً في العاصمة دمشق، جاء فيه ما يلي: 

• 
  

   أدعو كل من حمل السلاح بالتوجه إلى المصالحات وتسوية الأوضاع.

  
  


• 
  

   حق الرد حق مشروع ولا يعتبر خرقا لوقف الأعمال القتالية وهذا ما تفعله قواتنا المسلحة.

  
  


• 
  

   ما قاله الجبير تافه وهو يكرر كلامه في كل المناسبات ومن كان بيته من زجاج فعليه أن يمتنع عن رمي الاخرين بالحجارة.

  
  


• 
  

   آخر ما روج عنه عن ريابكوف لم يكن نقلا موضوعيا لانه اشترط موافقة السوريين على ذلك ونحن السوريين نرفض الحديث عن الفيدرالية ونؤكد على وحدة سورية.

  
  


• 
  

   أقول بكل ثقة ان شعبنا سيرفض أي محاولات للتقسيم.

  
  


• 
  

   لا أحد يجروء على التدخل في حرب برية في سورية وتراجع هذا الحديث وحديث أوباما الاخير برهن على ذلك.

  
  


• 
  

  لا أثر لهذه الانتخابات على ما يجري في جنيف ونحن ملتزمون بما يتم التوافق عليه في جنيف.

  
  


• 
  

   تركيا أقامت معسكرات للاجئين قبل اللجوء ولكن نحن نتطلع ونناشد كل من غادر البلاد بالعودة للبلاد.

  
  


• 
  

   لا نعرف من هي الوفود التي ستتواجد في جنيف ولكن وفدنا سيراقب من سيذهب للأمم المتحدة لاجراء الحوار.

  
  


• 
  

   مقام الرئاسة هو ملك الشعب السوري حصرا.

  
  


• 
  

   المرحلة الانتقالية هي الانتقال من دستور قائم إلى دستور جديد من حكومة قائمة إلى حكومة فيها مشاركة مع الطرف الآخر.

  
  


• 
  

  لا بد من التوافق على تعريف ماهية المرحلة الانتقالية.

  
  


• 
  

   لا يوجد في الأمم المتحدة شيء يتحدث عن مرحلة انتقالية في مقام الرئاسة.

  
  


• 
  

   الأطراف الأخرى إذا كان لديها أوهام باستلام السلطة في جنيف التي فشلت في استلامها في الميدان فإن جنيف سيفشل

  
  


• 
  

   ذاهبون لجنيف لإنجاح المحادثات وهذا يعتمد أيضا على الأطراف الأخرى.

  
  


• 
  

  القافلة السورية تسير بإرادة السوريين وبقيادة سيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد.

  
  


• 
  

   نحن لا نضع شروطا مسبقة على حوار جنيف ومن يعرف القيادة السورية وسورية يعرف أننا لا نرضخ لأحد لا لدول أو مجموعات.

  
  


• 
  

  سنذهب الى جنيف ولا نعرف مع من سنتحاور ووفدنا بعد 24 ساعة ان لم يجد أحدا سيعود ويتحمل الطرف الاخر مسؤولية الفشل.

  
  


• 
  

  دستور القائم سيبقى قائما الى حين استفتاء الشعب السوري على دستور جديد أو اصلاح جديد.. ولا أثر للانتخابات التشريعية على ما يجري في جنيف.

  
  


• 
  

   هناك شيء في وثائق الامم المتحدة يتحدث عن مرحلة انتقالية في مقام الرئاسة ولذلك لا بد من التوافق على تعريف المرحلة الانتقالية وفي مفهومنا هي الانتقال من دستور قائم الى دستور جديد ومن حكومة قائمة الى حكومة فيها مشاركة مع الطرف الاخر.

  
  


• 
  

   الشعب السوري متفائل ونحن ذاهبون الى جنيف من أجل انجاح الحوار وهذا يعتمد ليس علينا فقط بل على الأطراف الأخرى أيضا وإذا كان لديهم أوهام باستلام السلطة في جنيف بعد أن فشلوا في الميدان فهم سيفشلون.

  
  


• 
  

  المعلم : لا أستغرب من الجامعة التي أدخلت الناتو لضرب ليبيا أن تتخذ قرارا ضد المقاومة.

  
  


• 
  

  المعلم : قرار الجامعة العربية الأخير تجاه حزب الله هو قرار سخيف.

  
  


• 
  

  المعلم: من يطلع على إنجازات قواتنا المسلحة وعلى المصالحات الجارية وعلى دور محور المقاومة في النضال ضد الإرهاب يستشعر أن الأزمة تسير إلى النهاية.

  
  


• 
  

  المعلم : التزمنا بوقف الأعمال القتالية لوقف نزف الدم السوري رغم أن قواتنا كانت تتقدم في كل الميادين.

  
  


• 
  

  المعلم: التزمنا بوقف الأعمال القتالية لوقف نزف الدم السوري.