ملخص| المعلم: الوفد الآخر لم يأت للحوار والمعارض الحقيقي في الداخل

ملخص| المعلم: الوفد الآخر لم يأت للحوار والمعارض الحقيقي في الداخل


عقد وزير خارجية النظام وليد المعلم قبل قليل مؤتمرا ً صحفيا ً حول المستجدات المتعلقة بمؤتمر جنيف3، في العاصمة دمشق، وبعد تعليق المؤتمر حتى الخامس والعشرين من الشهر الجاري، وهذه أبر النقاط التي طرحها المعلم: 





  • وفدنا إلى الحوار السوري السوري في جنيف أظهر إيمانه بالحق السوري ومستقبل سورية.




  • كنا نسمع تصريحات من وفد معارضة الرياض وكلها شروط مسبقة قبل أن يأتوا الى جنيف.




  • طلبنا من المبعوث الخاص للامين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا قائمة بأسماء الذين سنتحاور معهم لأننا لا نريد أن نتحاور مع أشباح.




  • العالم أدان الجريمة الإرهابية في السيدة زينب.. ولكن الطرف الآخر لم يتلق تعليمات كي يدنوا ما جرى في السيدة زينب.




  • كنا نأمل من "وفد الرياض" الذي يتحدث بالأمور الإنسانية وأن يفرح بكسر الحصار عن نبل والزهراء.




  • جاؤوا بسبب الضغوط التي مورست عليهم وليس من أجل الحوار.




  • انسحابهم أفضل من دخولهم بالمحادثات لأنهم لا يملكون أية حرية بالقرار.




  • سورية تذهب إلى حوار سوري - سوري بدون شروط مسبقة والموضوع الإنساني يهم الحكومة السورية قبل أي جهة أخرى.




  • قرار مشغلي وفد معارضة الرياض في السعودية وتركيا وقطر هو ضرب عملية الحوار في جنيف وعلى كل حال انسحابهم أفضل لأنهم لا يملكون أي حرية في قرارهم.




  • وفد معارضة الرياض كان قرر الانسحاب من الحوار بعد انجازات الجيش العربي السوري وكنا نأمل منه أن يفرح كما فرح شعبنا بكسر الحصار الذي دام 3 سنوات ونصف السنة عن اهالي نبل والزهراء وهو لم يفرح لسبب بسيط وهو أنه لا ينتمي إلى هذا الشعب السوري.




  • قرارات جنيف وفيينا تؤكد ضرورة أن يكون التمثيل للمعارضات بشكل أوسع.




  • السعودية تنفذ إرادة أمريكية وبعد إنجازات الجيش العربي السوري يئس المتآمرون ويبدو أنهم قرروا أن يدخلوا بأنفسهم.




  • لم يجر أي حوار في الجوهر في جنيف ووفدنا لم يضع أي شروط مسبقة بينما الطرف الآخر هو من وضع شروطا ونحن لن نلبي أي شرط مسبق.




  • التصريحات السعودية لها أساس حيث كانت هناك مراكز أبحاث في الولايات المتحدة وتصريحات لوزير الدفاع الأمريكي تطالب بتشكيل قوات برية لمحاربة داعش لأن الولايات المتحدة لا تريد أن تتعاون مع الجيش العربي السوري الذي يكافح داعش ومن الطبيعي أن تستجيب السعودية والسؤال هو ماذا فعلت السعودية في اليمن وهل أفلحت .. إنها دمرت ولم تبق حجرا على حجر.




  •  الأتراك بسبب الموقف الروسي الواضح قالوا إن تدخلهم مستبعد.




  • الحل السياسي قد يساعد على إنهاء القتال لكن يجب هزيمة التنظيمات الإرهابية. 




  • سمعت عن تهديدات تركية لأشخاص من المعارضة لكنني لست متأكدا.




  • كان هنالك اتفاق رعته الأمم المتحدة يقضي برحيل "داعش" الموجودين في الحجر الأسود إلى الرقة وبالفعل سافر بعضهم وبقي آخرون.. والسبب هو لوجستي.. وما زال الاتفاق قائما لكن التوقيت والتغلب على العقبات اللوجستية هو المؤخر>




  • هناك مشتركات بين تصرفات تنظيم "داعش" والسعودية مثل الجلد وقطع الروءوس وهي ثقافة وهابية ومع ذلك تصر الولايات المتحدة على تحالفها مع السعودية.




  • لا نستخدم موضوع الأمن ومكافحة الإرهاب لمكاسب سياسية.




  • ما لاحظناه من إنجازات قواتنا المسلحة ومقاومة الشعب السوري تؤكد أننا سائرون باتجاه نهاية الأزمة.




  • كان هناك بالفعل اتفاق رعته الأمم المتحدة يقضي برحيل عناصر داعش من جنوب دمشق الى الرقة وبالفعل تم ترحيل البعض وبقي عدد آخر والسبب لوجستي لأن داعش ليس لديه وسائل نقل لنقلهم. الاتفاق ما زال القائم لكن التوقيت وتوفر وسائل النقل يقف عقبة امام ذلك.




  • طالما أن هناك متآمرين لم ييئسوا وينفقون أموال شعوبهم على مجموعات مسلحة فلا أحد يستطيع تقدير إلى متى ستستمر الأزمة ولكن بعد انجازات الجيش وضعنا أنفسنا على خط نهاية الأزمة شاؤوا أم أبوا.




  •  هناك محللون يشيرون إلى أن فك الحصار عن نبل والزهراء دفع "وفد الرياض" للانسحاب.



الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +