مع انتشار خبر مقتل قائد جيش الإسلام "زهران علوش" جراء غارة جوية على أطراف مدينة دوما بريف دمشق، اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي بالحدث منذ مساء أمس، وأخذت التعليقات والمنشورات طابع التعاطف حينا ًوالتهجم حيناً أخر، وحتى وسائل إعلام كبرى وقعت في حيرة نقل الخبر الذي شكل مفاجئة بحسب متابعين، وذكرت أوساط إعلامية أن بعض المحللين والمطلعين على الشأن السوري، رفضوا إجراء مقابلات أو الإدلاء بالتصاريح حول القضية.

أما موقع التواصل "فيسبوك" فقد شهد العديد من المناوشات بين السوريين، المؤيدين و المعارضين للراحل. 

من جهتها الفصائل المقاتلة سارعت لإستصدار بيانات "نعي" أبرزها أحرار الشام :