وذكر المصدر السوري لحقوق الإنسان أن الغارات شنها طيران النظام على الرغم من سريان اتفاق "وقف الأعمال القتالية" بينه وبين المعارضة باستثناء جبهة النصر وتنظيم الدولة.


من جانبها، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن أنباء الغارات روعتها، وصرح المتحدث باسم الوزارة جون كيربي: "ندين بأشد العبارات أي هجمات من هذا القبيل موجهة ضد المدنيين"، وفقا لوكالة "رويترز".


ويسيطر على المنطقة عدد من الفصائل المعارضة التي تشملها اتفاق التهدئة، إضافة إلى جبهة النصرة.


 وفي سياق آخر، قال المرصد السوري إن 21 على الأقل من مسلحي تنظيم الدولة قتلوا في ضربات جوية في مدينة دير الزور بشرق البلاد.