وأشار إلى أنه "عازم على تطهير مناطق أخرى في سوريا"، من بينها بلدة منبج، الواقعة على بعد 30 كيلومترا شرقي الباب، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.


وفيما يتعلق بالهجوم الذي تبناه التنظيم على ملهى ليلي في إسطنبول ليلة رأس السنة، وأسفر عن مقتل 39 شخصا على الأقل، قال أردوغان إنه "يهدف لخلق حالة من العداء والانقسام بين الأتراك وتعميق خطوط الصدع".


وأضاف: "لن تسقط البلاد في شرك هذه اللعبة"، مشددا على أن تركيا آمنة.


وردا على اتهامات وجهت في الماضي بأن تركيا قدمت دعما للتنظيم، قال الرئيس: "تصوير البلد الذي يقود أكبر حرب ضد التنظيم  بأنه يدعم الإرهاب، هو ما تريده المنظمة الإرهابية أساساً".