من صغرن كبار| "لعب الأطفال" يمد جسور التواصل المستقبلية مع المجتمع والأسرة

من صغرن كبار|


يسهم " اللعب " بشكل مباشر في بناء شخصية الطفل، وتبرز أهميته في التخلص من الطاقة الزائدة، وبالتالي زيادة فاعلية الانتباه.



فالطفل يدرك ويتخيل ويفكر ويتذكر بواسطة اللعب وهذا يؤدي إلى تطوير عمليات نمو نشاطه النفسي.


وقيام الطفل بأدوار اجتماعية مختلفة، يمكّنه من تعلم كيفية إقامة علاقات صداقة مع الآخرين، بالإضافة لتوسيع دائرة اتصالاته بالآخرين، وحل المشكلات التي قد تنجم عن تلك العلاقات، وتفريغ مشاعر الغضب والحزن والفرح بطريق سليمة خاصة إذا تمت بوجود الوالدين.


الباحث في علوم النفس والاجتماع " حامد عيسى" أكد على أن اللعب هو الطريق الأفضل للكشف عن مشكلات الطفل كما أنه وسيلة لفهمه، ودراسة سلوكه، وحل مشكلاته.


استمع للمزيد: 

https://soundcloud.com/radioalwan/8897vnjhgjhgj

 

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +