وكرر الرواية الروسية، بأن الطيران النظام استهدف فقط مستودعا للذخيرة والأسلحة الكيماوية في إدلب، يخص "جبهة النصرة"، قائلا إن تنظيم الدولة أيضاَ يقوم بتخزين السلاح الكيماوي القادم من تركيا والعراق في المناطق السكنية.


وأضاف المعلم إن هناك دولا معروفة بالتآمر على الشعب السوري تقف وراء اتهام دمشق باستخدام الكيماوي. وذكر أن أهداف هذه الحملة بدأت تتحقق في تغيير موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه رئيس النظام. 



وكان الرئيس الأميركي لوح بالأمس خلال مؤتمر صحفي جمعه بالعاهل الأردني عبدالله الثاني، بالتحرك الأحادي لبلاده كرد على مجزرة خان شيخون، وأن موقفه ونظرته ببشار الأسد أخذت شكلاً جديداً.