وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن النازحين "توجهوا نحو مناطق عفرين وأعزاز قرب الحدود التركية وريف حلب الغربي".



وبدأت قوات النظام، بدعم جوي روسي، هجوماَ في ريف حلب الشمالي، الاثنين الماضي، وتمكنت من السيطرة على بلدات عدة كانت تحت سيطرة المعارضة.


وأتاح هذا التقدم للقوات الحكومية كسر الحصار عن بلدتي نبل والزهراء المحاصرتين منذ العام 2012 وقطع طريق إمداد رئيسية للفصائل المقاتلة يربط بين مدينة حلب وريف حلب الشمالي باتجاه الحدود التركية.


وقد أمرت السلطات التركية بإدخال النازحين مساء أمس بشكل مؤقت " داخل حرم معبر باب السلامة" بحسب أوساط إعلامية محلية.