جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الاثنين

جورنال| إليك عناوين الصحف العربية لصباح الاثنين


كما كل صباح يرصد لكم راديو ألوان أبرز وأهم العناوين في الصحف العربية، ضمن برنامجكم اليومي " جورنال" في تمام الثامنة صباحً.



صحيفة العرب التي عنونت:




  • ضغوط دولية على المعارضة السورية للقبول بشروط النظام في المفاوضات ..




حيث قالت الصحيفة إن كلاً من موسكو والمبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا يمارسون ضغوطا مختلفة على المعارضة السورية لدخول المفاوضات وفق رؤية النظام، وذلك بهدف القبول بحكومة سورية جديدة بدلا من الهيئة الانتقالية.




  • داعش يستعيض عن خسارة الأرض بحرب استنزاف طويلة في العراق.




حيث ضرب تنظيم داعش، الأحد، مجدّدا في قلب المناطق البعيدة عن ساحات الحرب التي يخوضها بشمال العراق وغربه، موقعا العشرات من القتلى والجرحى في هجوم انتحـاري على حـاجز أمني شمال مدينـة الحلة.




  • مصر تضاعف تدريباتها العسكرية بمشاركة قوات فرنسية..




فقد بدأت عناصر من القوات الجوية والبحرية المصرية والفرنسية في تنفيذ تدريبات مشتركة “رمسيس”، أمام سواحل مدينة الإسكندرية والمجال الجوي المصري، في إطار خطة مشتركة للقوات المسلحة في كل من البلدين.




  • السنوسي خلفا للترابي في زعامة المؤتمر الشعبي .. 




فقد اختار حزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض، إبراهيم السنوسي أمينا عاما له خلفا لزعيمه حسن الترابي الذي توفي السبت.


_____________________

والى صحيفة الحياة التي عنونت:




  • تنسيق تركي - إيراني في مواجهة «سورية الفيديرالية»..




حيث اتفقت طهران وأنقرة على اتخاذ «خطوات تدرُّجيّة» لتسوية الأزمات في المنطقة، وبينها الأزمة السورية، وسط مساعي البلدين لردم الفجوة بينهما والعمل لمنع قيام كيان كردي في شمال سورية قرب الحدود التركية.




  • مؤيدو فرنجية يعتبرونه رئيساً «قيد الإنجاز» وعون يواجه مشكلة في خرق حلف منافسه..




حيث يقول مؤيدو ترشيح زعيم «تيار المردة» النائب سليمان فرنجية للرئاسة اللبنانية، إن تلبية 73 نائباً دعوة رئيس المجلس النيابي نبيه بري لعقد جلسة نيابية لانتخاب رئيس جديد، عززت اعتقادهم بأن مرشحهم بات بمثابة مشروع رئيس قيد الإنجاز.




  • كروز يلحق بترامب وساندرز يُبطئ تقدم كلينتون..




فعلى رغم تسجيل المرشَّحَيْن الجمهوري دونالد ترامب والديموقراطية هيلاري كلينتون مزيداً من التقدُّم، تغيَّر شكل السباق الرئاسي الأميركي أمس وبعد انتخابات «السبت الكبير»، مع نجاح السناتور اليميني تيد كروز في اللحاق بترامب واقتصار الفارق بينهما على ٨٣ مندوباً، في مقابل إبطاء السناتور الاشتراكي بيرني ساندرز طريق كلينتون لحصد الترشيح، وفوزه بولايتين من أصل ثلاث.


________________________


صحيفة الشرق الأوسط نقرأ فيها:




  • المعارضة السورية: الخطط الروسية والأميركية تعرقل الحل..




حيث رفعت المعارضة السورية أمس سقف مواقفها حيال المشاركة في جولة جديدة من المفاوضات مع النظام، المقررة في جنيف في 9 آذار الحالي.




  • اجتماع وزاري عربي للتصدي للتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية..




فقد قال نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية السفير أحمد بن حلي بأن اللجنة الوزارية الرباعية المعنية برصد التدخلات الإيرانية في الشأن العربي سوف تعقد اجتماعها على هامش مجلس الجامعة العربيةالوزاري في دورته الـ145 يوم 10 آذار الجاري.




  • بلجيكا: تخصيص مبالغ لتعيين أئمة جدد في إطار خطة لمكافحة الإرهاب..




فقد أعلنت الحكومة الاتحادية في بلجيكا عن تخصيص 3.3 مليون يورو من أجل تمويل مُرتّبات 80 إماما جديدا. ويدخل هذا الإجراء ضمن إطار خطة مكافحة التطرف التي وضعتها السلطة التنفيذية التي ترغب بشكل خاص في تعزيز «إسلام مندمج».


______________________________


 صحيفة السفير عنونت:




  • الخارجية السورية تتلقى دعوة إلى حضور جنيف..




فقد تلقت خارجية حكومة النظام دعوة رسمية جديدة للمشاركة في محادثات جنيف المقبلة، والتي حُدد موعدها «الحالي» في 14 آذار الحالي. وسيشارك الوفد الحكومي السوري الإثنين المقبل بالطاقم التفاوضي ذاته الذي سبق له المشاركة في المحادثات السابقة.




  • روسيا: «داعش» يحشد لمهاجمة القامشلي من تركيا ..




حيث أكد مركز التنسيق الروسي في قاعدة حميميم أن «إرهابيي تنظيم داعش الموجودين في تركيا يستعدون لشن هجوم على مدينة القامشلي السورية»، ذات الغالبية الكردية.




  • طريق البلقان أمام محطة جديدة: اللاجئون في قبضة المافيا!..




وكتبت الصحيفة .. ليست أقلَّ من لائحة مستلزمات التجهيز لحربٍ على اللاجئين، تلك التي وصلت قبل أيام إلى بريد وزارة داخلية تسع دول أوروبية على طريق البلقان. آلاف اللاجئين مشردون، ينامون في صقيع عراء الصدّ الحدودي، المنظمات الدولية تناشد إرسال معونات لإيوائهم، فيما مقدونيا ترسل قائمة مستلزمات المواجهة معهم لشركائها.


________________________________


مقال جورج سمعان في الحياة بعنوان: الخوف على أوروبا يجمّد الصراع في سورية.


الهدنة في سورية تتحول قريباً وقفاً دائماً للنار. هذا من الشروط البديهية لسير المفاوضات المقررة مبدئياً بعد غد الأربعاء. ومن البديهيات أيضاً في أي صراع أن تحدث خروق هنا وهناك، كما هي الحال هذه الأيام على رغم إعلان الجميع التزامهم الاتفاق الأميركي - الروسي. لا فكاك لأحد من هذا الالتزام. لأن ذلك يعني التمرد على إرادة الرئيسين باراك أوباما وفلاديمير بوتين اللذين حرصا على إعلان الاتفاق.


أعلى سلطتين قررتا وما على الجميع سوى الطاعة. لا يعني هذا الاتفاق بالضرورة أنهما شقا طريقاً واسعاً للتعاون في مختلف القضايا والأزمات العالقة. أو أنهما توافقا على اعتراف كل طرف بمصالح الطرف الآخر. لذلك يشيع المبعوث الدولي ستيفن دي ميستورا تفاؤلاً قد لا يكون في محله، عندما يؤكد أن الحل السياسي سيرسمه السوريون بأنفسهم عبر التفاوض.


ويضيف الكاتب :  الحلُ ملكُ الكبار الذين فرضوا وقف الأعمال العدائية ويسعون إلى وقف ثابت للنار غير مرهون بفترة زمنية محددة. بل ربما لامس رئيس الهيئة العليا للتفاوض رياض حجاب حقيقة الوضع عندما أخذ على الولايات المتحدة مراعاتها مواقف روسيا. إذ لم يعد مجال للشك في أن الكرملين يتقدم على باقي اللاعبين في القدرة على التحكم بمسار التسوية. وقد لا يلتزم هذا المسار الخريطة التي رسمها القرار الدولي 2254.


يمكن القول إن وظيفة الصراع في سورية انتهت أو على وشك الانتهاء. تفككت الدولة والتحقت بجارها الشرقي. ولم تعد تشكل تهديداً لأي قوة، أو لنفوذ أي قوة في الإقليم، من إيران إلى تركيا ومروراً بإسرائيل. وعوضت روسيا بعض ما لحقها من أزمة أوكرانيا ومن زحف حلف شمال الأطلسي.


صارت تشكل تهديداً لثاني أكبر جيش في هذا الحلف. فتركيا التي شكلت أيام الحرب الباردة رقماً استراتيجياً صعباً في وجه تمدد حلف وارسو، تشعر اليوم بثقل تطويقها من بحر قزوين وأرمينيا من جهة، والساحل السوري من جهة أخرى. وتعاني من تبعات إقفال بوابتها إلى الشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية. لذلك لا تزال، على رغم حجم خلافاتها السياسية مع إيران، تتمسك بالرافعة الاقتصادية للحفاظ على علاقاتها الاقتصادية مع الجمهورية الإسلامية.


ويرى سمعان في مقاله أن وظيفة الصراع لم تنته فحسب، بل فاضت تداعيات الحرب في سورية وتجاوزت حدود الإقليم. لم تعد تهدد دولاً مجاورة كالأردن ولبنان وغيرهما، بل باتت تهدد أوروبا جدياً، أمناً وتجارة واقتصاداً ونظمأ وقوانين وحريات. فضلاً عما بعثت من مشاعر الكراهية والعنصرية التي عززت حضور القوى القومية المتطرفة. والتقت مخاوف الولايات المتحدة على استقرار القارة العجوز مع رغبة روسيا في عدم الغرق في المستنقع السوري وإطالة أمد الحرب. وهو ما دفعهما والقوى الكبرى إلى رمي ثقلها لوقف الصراع وجرّ الجميع إلى طاولة الحل السياسي.


ويضيف الكاتب أنّ قوافلَ المهاجرين إلى دول الاتحاد الأوروبي باتت تهدد أمن مجتمعاتها. وعززت المخاوف من انتقال آلاف الإرهابيين في صفوف النازحين بحراً وبراً وما يمكن أن يشكلوا من تهديد أمني كبير.


ويشير الكاتب إلى أنّ الخوفَ الكبير من تداعي منطقة شنغن وما سيخلف من آثار مدمرة ليس على الاقتصاد الأوروبي وحده بل على التبادل التجاري العالمي، من الصين إلى الولايات المتحدة. وهذا ما تعرفه موسكو. لذلك لم يتوان كثيرون عن اتهامها ودمشق بإغراق القارة باللاجئين ودفعها إلى إعادة رفع الحدود والحواجز بين دولها وتقييد حرية حركة الأفراد والرساميل والبضائع، وتشديد إجراءات التدقيق والتفتيش. أمسك الكرملين بورقة مساومة كبيرة مع الاتحاد الأوروبي. وهو يدرك في سعيه إلى استعادة دوره القيصري أو السوفياتي أهمية إضعاف شركاء الولايات المتحدة على الجانب الآخر من الأطلسي.


وجاء في هذا الإطار تحرك قادة ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا قبل أيام للحوار مع الزعيم الروسي من أجل ترسيخ الهدنة في سورية ودفع الحل السياسي قدماً. وهما الضمان الوحيد لوقف موجات النازحين.


ويتابع الكاتب : الواضح تماماً للأوروبيين والقوى التي تقف إلى جانب المعارضة السورية أن إدارة الرئيس أوباما لا تستعجل التسوية النهائية. تعتمد سياسة تمرير الوقت إلى حين مجيء إدارة جديدة السنة المقبلة. لا ترغب في انخراط واسع مع موسكو. لا تريد أبعد من تكرار تجربة الاتفاق معها على تفكيك الترسانة الكيماوية للنظام السوري. أما الرئيس بوتين الذي يمتلك الورقة الأقوى في بلاد الشام بفعل تدخله العسكري الواسع، فسيفاوض ويساوم بهذه الورقة أكثر من طرف ولاعب معني بمستقبل سورية. هو يفاوض أوروبا اليوم بعد نجاحه في انتزاع موافقة واشنطن على خريطة الحل التي قدمها في لقاءات فيينا وعمدها مجلس الأمن بالقرار 2254. ويحرص على بناء علاقاته مع دول الخليج، خصوصاً المملكة العربية السعودية.


ويَخلُصُ الكاتب إلى أنّ تلويحَ وزير الخارجية الأميركي جون كيري بتقسيم سورية، وحديثَ أحد الديبلوماسيين الروس عن اتحاد فيديرالي ليسا بسهولة فرض هدنة أو وقف العمليات العدائية. ميزان القوى الحالي بين المتصارعين على الأرض ليس أمراً نهائياً وثابتاً. والقوى الإقليمية المعنية بالصراع تقدم الحرب على الإرهاب ودولة «أبي بكر البغدادي» إلى المقام الأول. لكنها قد لا تسلم القياد لضغوط القوى الكبرى على حساب مصالحها ودورها في رسم النظام الجديد في الإقليم.


https://soundcloud.com/radioalwan/732016a

الوسوم

التعليقات

تابعنا على   +