ونقلت وكالة فرانس برس عن المصدر: "هجوم منبج كان مدعوما بشكل واضح من بعض الدول بينها فرنسا. الدعم هو نفسه بتقديم المشورة"، دون أن يضيف أي تفاصيل عن عدد الجنود. وكان وزير الدفاع الفرنسي ألمح من قبل إلى وجود جنود لبلاده مع أميركيين إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية في الهجوم على منبج.


وتتابع قوات سوريا الديمقراطية هجومها في ريف حلب الشمالي الشرقي وتخوض اشتباكات عنيفة ضد التنظيم  بهدف طرده من مدينة منبج التي تحظى بأهمية استراتيجية للجهاديين كونها تقع على طريق إمداد يربط معقلهم في محافظة الرقة بالحدود التركية.