وقال وزير الخارجية، جان مارك أيرولت، "تأخذ فرنسا بزمام المبادرة لمواجهة استراتيجية الحرب الشاملة التي يتبعها النظام وحلفاؤه الذين يستفيدون من حالة عدم اليقين في الولايات المتحدة".


وأضاف أن اجتماعا للبلدان الداعمة للمعارضة السورية سيعقد خلال الأيام المقبلة في باريس، وأن بلاده ستتحرك لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بفرض عقوبات على النظام لاستخدامه الأسلحة الكيميائية.


وكانت الأمم المتحدة عبرت في تصريحات بعض مسؤوليها، عن مخاوف من "سحق النظام" لمناطق حلب الشرقية المعارضة، في ظل تنصيب الرئيس الأميريكي الجديد، دونالد ترامب.